ألم قطع أوصالي ، أدمى قلبي و رماني في صحراء الأحزان
تهت فيها وحيداً و شمسها تكاد تحرقني
أشباه بشر أدعوا السعادة ، الألوان اختلطت بثيابهم و وجوههم و أطنان من الرغوة تتطاير في كل مكان
لا شيء بهذا ،. فليحترقوا بهاا
بعضهم غوغاء يتنقلون من مركبه الى أخرى محاولين اقتحامها و إطلاق أسلحتهم على سائقيها
منظر يدمي القلوب
بعضهم حمل العلم تظاهرا و بعضهم أساء له و هناك من هو شامخ بلا علم
بعضهم يسئ للوطن و هناك من هو فخر لوطن
الكويت محتاجه لمن هم كأبطال القرين
رجال انصهروا حبا بتلك العروس
لا من كالذي هز وسطه و صاح كالنسوة
بل إن نسائنا منارات يسترشد بها و يفتخر بها
أتمنى أن نتذكر هذا التاريخ لنعتبر منه
٢٦ فبراير
و لنبصم جميــعاً بحبها

خارج النص : لتسقط تلك الفتاة التي رمقتني بنظره شيطانيه و قتلت فرحتي بعد يوم سعيد جداً فشنت هجومها الغوغائي
الاستاذه الرائعة سارة أكبر كم أنتي عظيمه
و لازال أسمك يتردد بين أروقة القطاع النفطي
رمز كزمرك لا يمحى بسهوله .