بسم الله الرحمن الرحيــم

مبـدع رسـم لوحةً عجز عن وصفـها البــشر و رضخ لعلوها المنافسون
ينسـج ثياب الشهرة و يحيـكها بإتقان
كلهم يملكون الموهبة و كلهم يملكون مقوماتها
قدميـن – رأس – و يدين
هو يزيـد عليــهم
علم واسع و إصرارا جامحا و قدم تعطف على الكره و تقسو على الحراس
رأس شامخ و حلم راسخ
إصرارا دائما و حبا يتفجــر
كالبركان الثائر
ينساب أو يجري
يدمـر خصومه و بهدوء تام
يخرج من الملعب بلا ضوضاء أو أضواء
بلا رقص أو استعراض
هذه التفاهات لا تستهويه
لأنه من مدرسة عظيــمة
تعشــق الفن و الرقي و تحتقر الاستعراض و التباهي
لأنه ليس لاعب " سيرك "
حمل على عاتقيه طموح فريق مشكلته أنه لا يقبل بالمركز الثاني
و يطمح بكل جديد
من يستطيـع أن يحمل هذا الحمل الثقيل لعام واحد
هم قلة قليلة بلا شك
و لكنه حملها لأعوام مجيــدة
أعوام بيـضاء
و زخرفها بالبطولات
هو كالطيـب الخالص يزداد طيبة كلما طال عمره
هيا أجري بها أجري
لعام جديد تحمل حملها الثقيل و لترضيـها و ترضيـنا بلقب جديد
و لأنك و هي لا تقبلون بأنصاف الحلول و لا بالوصافة تطمحون
ضع يدك بيدها و قلبي معكم و لتجري نحو اللقب المجيـد
قبل عاميـن فزنا و لكن لم أشعر بتلك الفرحة
لأنه أصبح كالروتيـن
و عندما سلب منا
افتقدنا غالياً و ألان نبتغيه
و من يستطيـع عليــة
إلا أنت
قد عاهدتنا أن الألقاب ستكون من نصيبنا
و لم تخيب الضن أبدا
فالتحيا الزعامة و ليحيا زعيـمها

حلق بنا عاليا و أخرج للسانك للحاقديــن
فللمجد نسعى
و المجد معك يزداد جمالاً و رونقاً
هيا بنا نســتعد لعام جديد
و خلف الشاشات فالنهتف
بليحيا البطل
فيحيا البطل و هو يرد علينا

رافعاً يده معلــناً النصـــر
أنتم عشتم و رأيتم أحد أعظم نجوم السيده العجوز
نقش إسمة بالأبيض و الأسود
و مرغ أنوف منافسيـكم
و أبهج أفئدتكم
أسف على الإطاله فأنتم من أحب و عنكم لا أحب أن أغيــب
دمتم بود
و إلى قريب قادم


مبـدع رسـم لوحةً عجز عن وصفـها البــشر و رضخ لعلوها المنافسون
ينسـج ثياب الشهرة و يحيـكها بإتقان
كلهم يملكون الموهبة و كلهم يملكون مقوماتها
قدميـن – رأس – و يدين
هو يزيـد عليــهم
علم واسع و إصرارا جامحا و قدم تعطف على الكره و تقسو على الحراس
رأس شامخ و حلم راسخ
إصرارا دائما و حبا يتفجــر
كالبركان الثائر
ينساب أو يجري
يدمـر خصومه و بهدوء تام
يخرج من الملعب بلا ضوضاء أو أضواء
بلا رقص أو استعراض
هذه التفاهات لا تستهويه
لأنه من مدرسة عظيــمة
تعشــق الفن و الرقي و تحتقر الاستعراض و التباهي
لأنه ليس لاعب " سيرك "
حمل على عاتقيه طموح فريق مشكلته أنه لا يقبل بالمركز الثاني
و يطمح بكل جديد
من يستطيـع أن يحمل هذا الحمل الثقيل لعام واحد
هم قلة قليلة بلا شك
و لكنه حملها لأعوام مجيــدة
أعوام بيـضاء
و زخرفها بالبطولات
هو كالطيـب الخالص يزداد طيبة كلما طال عمره
هيا أجري بها أجري
لعام جديد تحمل حملها الثقيل و لترضيـها و ترضيـنا بلقب جديد
و لأنك و هي لا تقبلون بأنصاف الحلول و لا بالوصافة تطمحون
ضع يدك بيدها و قلبي معكم و لتجري نحو اللقب المجيـد
قبل عاميـن فزنا و لكن لم أشعر بتلك الفرحة
لأنه أصبح كالروتيـن
و عندما سلب منا
افتقدنا غالياً و ألان نبتغيه
و من يستطيـع عليــة
إلا أنت
قد عاهدتنا أن الألقاب ستكون من نصيبنا
و لم تخيب الضن أبدا
فالتحيا الزعامة و ليحيا زعيـمها

حلق بنا عاليا و أخرج للسانك للحاقديــن
فللمجد نسعى
و المجد معك يزداد جمالاً و رونقاً
هيا بنا نســتعد لعام جديد
و خلف الشاشات فالنهتف
بليحيا البطل
فيحيا البطل و هو يرد علينا

رافعاً يده معلــناً النصـــر
أنتم عشتم و رأيتم أحد أعظم نجوم السيده العجوز
نقش إسمة بالأبيض و الأسود
و مرغ أنوف منافسيـكم
و أبهج أفئدتكم
فهنيـئاً لكم
أسف على الإطاله فأنتم من أحب و عنكم لا أحب أن أغيــب
دمتم بود
و إلى قريب قادم
